الفعاليات الحالية
يناير 2019
فبراير 2019
مع حمد شو
يستضيف مسرح الستوديو في يناير المقبل المذيع اللامع حمد قلم، لتصوير الموسم الخامس من برنامجه الحواري الشهير «مع حمد شو» الذي يحتفل بمرور 10 سنوات على انطلاقته.
يستضيف مسرح الستوديو، في يناير المقبل، المذيع اللامع حمد قلم لتسجيل موسم جديد من برنامجه الحواري «مع حمد شو» الذي يحتفل بمرور 10 سنوات على انطلاقته. وعلى مدى شهرين يتم أسبوعيًا تصوير الحلقات بحضور ضيوفه من المشاهير الكويتيين والعرب إضافة إلى الجمهور.
يذكر أن المركز استضاف في العام 2019 الموسم الرابع من البرنامج الشهير حيث تم تسجيل ثمان حلقات في مسرح الستوديو الذي تعرض لتغيير ديكوراته بالكامل لتتناسب مع فكرة البرنامج وهي استضافة عدد من النجوم بحضور الجمهور. وقد كان الفنان نبيل شعيل ضيف الحلقة الأولى ومعه فنانة الكوميديا المصرية شيماء سيف، بين قائمة طويلة ضمت أسماء نجوم ونجمات الغناء والتمثيل وعدد من الشخصيات العامة نذكر منها نوال الزغبي ونادين نجيم وإيمي سمير غانم ومن الكويت الشيخة ماجدة الصباح، وفاطمة الصفي، أمل العوضي، بيبي العبد المحسن، طارق العلي والمطرب السعودي أصيل أبو بكر وآخرين.
أغاني صوت الكويت.. بو فهمي
ليلةٌ غنائية تحتفي بأعمال الفنان الراحل عوض دوخي يؤديها الفنانون حمد المانع، فواز المرزوق، وسلطان المفتاح مع الفرقة الموسيقية بقيادة د. أيوب خضر.
ينتمي الفنان الراحل عوض دوخي إلى الجيل المُخضرَم الذي عاصر الكويت القديمة، وركِب البحر وتعلَّم فنونه التي شكلت جانبًا كبيرًا من هوية الفن الكويتي. كما شهد الكويت الحديثة التي بدأت مع فجر الاستقلال في العام 1961، فكان من أكثر أبناء جيلِه وعيًا بالتراث القديم، حيث قدَّم منه الغناء البحري وفنونَ الصوت والسامري والخماري. ولأن أغاني عوض دوخي هي انعكاسٌ للتغيُّرات الاجتماعية والفنية التي طرأت على الكويت، لذا يُعتبر هذا الحفلُ «أغاني صوت الكويت.. بوفهمي»، الذي تستضيفه قاعة الشيخ جابر العلي الموسيقية في 28 يناير، استعادة لأعمال عبرت عن هوية وجوهر الثقافة الكويتية، واحتفاءً بفنوننا الأصيلة.
في هذا الحفل نستمع إلى باقة منتقاة من أجمل أغنيات الفنان الراحل، صوت الكويت، يؤديها الفنانون حمد المانع، فواز المرزوق، وسلطان المفتاح مع الفرقة الموسيقية بقيادة د. أيوب خضر.
حمود ناصر.. دايم عالبال
سهرة تحتفي بأعمال الفنان الراحل يؤديها الفنانون عبدالعزيز الويس وفهد السالم وعبدالله طارق مع الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو تامر فيضي.
شكَّل رحيل الفنان حمود ناصر المباغت في العام 2019 صدمةً لجمهوره وزملائه، لكنه ترك لنا رصيدًا غنائيًّا جعله «دايم عالبال» عنوان حفلنا المقبل الذي تستضيفه قاعة الشيخ جابر العلي الموسيقية في 4 فبراير، ويُمثل عودة في شريط الذكريات لأغاني الفنان الراحل، يؤديها الفنانون عبدالعزيز الويس وفهد السالم وعبدالله طارق، مع الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو تامر فيضي.
يُعَد الفنان حمود ناصر من أهم المطربين الكويتيين الذين ظهروا في نهايات التسعينيات ومطلع الألفية الجديدة، حيث ساهم مع الملحن والموزع عمار البني في تغيير نمط وشكل الأغنية الكويتية آنذاك. ومنذ ألبومه الأول، «اطمئن»، حقق ناصر جماهيرية وشهرة واسعتين على نطاق الوطن العربي. امتلك حمود ناصر صوتًا جميلًا شهد له كثير من المطربين والشعراء والملحنين، إضافةً إلى موهبة التلحين حيث لحَّن مجموعةً كبيرة من أعماله. كما تميز الفنان الراحل بطريقته الخاصة في الغناء وحضورِه اللافت، وتنوع أساليبه في الأداء. وخلال مشواره الفني بلغ رصيدُه الغنائي سبعة ألبومات، كان آخرها «حمود ناصر 2019» الذي صدر قبيل وفاته بفترة قصيرة.
هَوَّد الليل
الفنون الكويتية الأصيلة مع الفنان المحبوب طارق الخريف في سهرة يستضيفها المسرح المفتوح فبراير المقبل.
«هَوَّد الليل» أشهر أغنيات المغنية الراحلة عايشة المرطة التي اشتهرت بلقب «ملكة السامري»، وقد صارت هذه الأغنية علامةً مميزة على السهرات الغنائية التي تُقدِّم ألوانًا من الفنون الشعبية الكويتية وخصوصًا السامريات. وقد انطلقت سلسلة حفلات «هَوَّد الليل» في المسرح المفتوح منذ عامين، ولاقت إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، مما جعلنا نحرص على تكرارها كل موسم، كي نستمتع بالتراث والطقس البديع. في فبراير المقبل سنكون على موعد جديد مع هذا الحفل المتميز والذي يحييه الفنان المحبوب طارق الخريف، حيث سنقضي معه وقتًا ممتعًا على وقْع باقةٍ من أجمل الأعمال في تراثنا الغنائي المحلي.
عُرس الكويت
أجمل أغاني الأعراس مع الفنان سليمان القصار وفرقته الشعبية ومشاركة الفنان المحبوب طلال الصيدلاني.
نلتقي في مستهل عطلة الأعياد الوطنية مع الفنانَ سليمان القصار وفرقته الشعبية في حفل «عرس الكويت»، الذي يستضيفه المسرح المفتوح في 20 فبراير، لنعيش أجواء الأعراس الكويتية بأغانيها وخصوصًا التراثية. يشارك في الحفل الفنان المحبوب طلال الصيدلاني.
طَوالَ 40 عامًا اشتهر الفنان سليمان القصار بإحيائه حفلات الأعراس في الكويت والبحرين والسعودية ومعظم دول الخليج. ولكن قد لا يعرف كثيرون أن القصار حرص على تقديم التراث الشعبي مستهدفًا إثراءَ فنون الأعراس، بعدما استوحى خلال جولاته فن «الدزَّة» من البحرين، فنقله وسرَّع الإيقاع واعتنى بتعديل الكلمات، ثم أخذ من أغاني البادية في الكويت «البدّاوي» واجتهد في تحويلها لتصبح من أغاني الدزَّة. ومع باقة من تلك الأغاني وغيرها نقضي سهرة ممتعة.